“الرسم شعر صامت، والشعر رسم متكلم”، هذا ما قاله المؤرخ الإغريقي بلوتارخ. لقد تأمل الشعراء من مختلف العصور الصور واللوحات وحاولوا الغوص في أغوار تلك الأعمال الفنية وفك شفراتها ليجعلوا منها لوحات تتكلم وترينا الحقيقة.